انت الأن في:

عن الشركة

بدأت الشركة الهندسية مشوارها منذ أكثر من 50 عاماً بتأسيس الشركة الهندسية للسيارات في عام 1967 م .

و منذ فجر الإنفتاح الإقتصادي عـــام 1970 م بدأت الشركة في إستيراد قطع غيار السيارات من دول متعدده ( الولايات المتحدة الأمريكية – دول أوروبا – دول آسيا – البرازيل ...... الخ ) متبعة في ذلك سياسة التدقيق و الإنتقاء معتمده في ذلك على إستيراد كل قطع الغيار من الموردين الأساسيين لمصنعي السيارات في العالم غير آخذه في الإعتبار معيار الربحية على حساب الجودة مما اكسبها ثقة أكبر تجار الجملة و التجزئة معاً ليتكون لها شبكة موزعين تتخطى 1000 من الموزعين و تجار الجمله و مع ارتفاع أسهم ثقة سوق قطع الغيار و تزايد الطلب على منتجات الشركةو اتساع نطاق شبكة الموزيعين التي أصبحت منتشره في كافة أرجاء الجمهورية فقد ظهرت الضرورة الملحة لإنشاء منافذ وفروع للشركة و التي بلغت 12 فرع و منفذ منتشره في كافة ارجاء الجمهوريه لتلبي حاجات تجار الجملة و الموزعين في أكبر نطاق جغرافي ممكن التزاماً من الشركة بضرورة توفير احتياجات عملائها و توفير خدمه ممتازه لهم و التواصل معهم للوقوف دائماً على الجديد في سوق قطع الغيار لتدارك توفيره في السوق المصري بأسرع وقت مسترشدين في ذلك بحاجات السوق و توفيرها بجودة عالية و سعر منافس و كذلك التعدد في المنتجات و البدائل مستعينين في ذلك بفريق كبير جداً من الخبرات و الكفاءات الفنية و المهنية .

لم تغفل الشركة الهندسية أهمية التخطيط و وضع الأهداف على المدى الطويل و القصير الأجل مع التقييم الدائم و المستمر لمدى فعاليتها في تحقيق أهدافها في ظل متغيرات و معطيات السوق من ظروف المنافسة و الأوضاع السياسية و الإقتصادية و إعادة تقييم تحقيق
 خططها و معدلات الإنحراف سواء بالزيادة أو النقصان ثم اعادة النظر في الخطط و إعادة تقييمها و إجراء التعديلات اللآزمة على مساراتها متبعين في في ذلك مبدأ المرونه العالية و إعادة التقييم و عدم التمسك بالجمود .

مما يسر على الشركة الهندسية أن تتبوأ مكانة القائد و المرشد لكافة مستوردي قطع الغيار .

و من الجدير بالذكر أنه خلال مشوار مجموعة شركات SMG ظهر العديد من الشركات المنافسة ذات القدرات المالية العالية و لكنها عجزت عن التكيف مع متطلبات و تنوع السوق و متغيراته حيث أن السوق المصري من الأسواق ذات الطبيعة غير النمطيه أو الثابتة و اضطرت هذه الشركات للخروج من السوق لعدم قدرتها على التطوير و تعديل المسار و التكيف مع معطيات السوق .

و لم تكتف الشركة الهندسية بما حققته من نجاحات مستمره على مدار تاريخها و الذي تميزت بالثبات و الإستمرار يه .

بل تطرقت لتنوع نشاطها لتدخل سوق المعدات الصناعية و تجهيز مراكز الخدمة وسوق السيارات و المركبات المتنوعة متبعة في ذلك نفس المنهج في إنتقاء الماركات العريقة ذات السمعة العالمية فأصبحت SMG الوكيل الوحيد في مصر لماركات (بورشه – سكانيا – هارلي ديفيدسون - ........ ) ثم تطرقت لتكون الشركة المصرية الوحيدة التي تمثل واحد من أشهر مصنعي السيارات في العالم و قد تأهلت في ذلك بفضل ريادتها الواضحة في السوق المصري حيث أن الماركات العالمية مثل التي سبق ذكرها تعتمد في انتقاء وكلائها الوحيدين على معايير قياس أداء عالميه و موحده .

و بناء على الثقة التي حصلت عليها مجموعة شركات SMG فقد حرصت الشركة على دراسة السوق و تحديد الفئة المهتمه بالمنتج و خلق طلب عليه رغم إرتفاع سعره .

قامت الشركة بتحديث الهيكل الإداري مستعينة في ذلك بأكبر بيوت الخبرة في هذا المجال لتواكب المرحلة الجديدة .

كما قامت الشركة بتحديث استثماراتها في الموارد البشريه بإنتقاء أفضل العناصر من الفنيين و المهندسين و إيفادهم الى الخارج للحصول على الخبرات الكافية التي تؤهلهم لتقديم أعلى خدمه للحصول على رضاء العملاء بإستمرار و كذلك حضور المعارض و المؤتمرات الدولية و العالمية لصقل خبراتهم بإستمرار ليكونوا مواكبين لأحدث التكنولوجيا العالميه و ليحصل عملائنا ليس على خدمة محليه منافسه بل على خدمه عالمية المستوى كذلك حرصت مجموعة شركات SMG على قياس رضاء عملائها و طوحاتهم من خلال التواصل معهم و عمل إستقصاءات للرأي عن ما تقدمه من خدمات لعملائها غير مكتفيه بما تطبقة من معايير الأداء العالميه بل أسست جهاز لخدمة ما بعد البيع و جعلت من مهامه الأساسيه هو قياس رضاء العملاء و تسجيل ملاحظاتهم و كذلك طموحاتهم و رفع تقارير بها الى الإدارة العليا لإتخاذ ما يلزم من أجراءات للحفاظ على رضاء العملاء ثم مراجعة مدى رضاء العملاء مره أخرى .

تسجيل بيانات كافةالعملاء على الحاسب الآلي و الإتصال بهم لإستمرار ترابطهم بالشركة و لتذكيرهم بمواعيد الصيانات الدورية لسياراتهم و إطلاعهم على أحدث الموديلات و الكماليات الملحقة بها و كذلك معارض السيارات التي تشترك بها الشركة .

ورغم قيام الثورات المتعددة و تغير البيئة السياسية و التي أدت الى هجرة رؤوس الأموال و كبار المستثمرين الي خارج السوق المصري .

وعلى مستوى المواطنين إحجام المستهلك المصري عن إقتناء السلع المعمره التي من ضمنها السيارات إلا أن شركتنا كانت أقل شركات السوق في التأثر بالتغيرات السياسية و ماصاحبها من كساد إقتصادي و إضطراب سعر العملة الذي أدي الى صعوبة قرارت الشراء و السداد ....... إلا أن شركتنا قامت بعمل التغييرات اللآزمه في هيكلها و نظم عملها لتتحور مع الوضع الحالي و لم تستسلم الى وضع الكساد بل مستمره في وضع أهدافها و خططها المستقبليه و السعي الى تحقيقها و اعادة تقييم أدائها.

و هنا إختلفت رؤية مجموعة شركات SMG للسوق عن غيرها حيث أنها حورت الكساد و انسحاب بعض المنافسين من السوق الى أن هناك فرصه سوق جديده وحجم جديد من العملاءيجب التخطيط للإستحواذ عليهم لتعظيم نموها و ربحيتها ......... و هذا نتاج بناء الهيكل الإداري و الفني على مر عدة سنوات و تراكم خلالها مخزون من الخبرات و الكفاءات و بالإضافة الى الدراسه الجيده لـ آليات السوق و معطياته

Top
Customer Testimonials
  • أحمد المصرى لمركز بورشه مصر " تقديرا ولفتة لطيفة من مركز بورشه مصر" بعد استلامه هدية بورشه بمناسبة عيد ميلاده

    أحمد المصرى
    عميل مركز بورشه مصر
  • حازم إمام لمركز بورشه مصر " شكراً بورشه أجمل هدية شيكولاتة" هدية خاصة من مركز بورشه مصر بمناسبة عيد ميلاده

    حازم إمام – عميل مركز بورشه مصر

All Testimonials
إشترك فى نشرتنا الإلكترونية
تابعنا